اغرب قصه حب اريد حل

ياريت ياجماعه كله يخش ويحكى لنا قصه حب وعايزين نشوف ايه هى اغرب قصه حب فينا

.........اولا انا هبدا بنفسى
انا فى تانيه ثانوى بدات حكايتى فكنت قبلها لا اعرف ماهو الحب ولا كنت اهتم الا بمظهرى وكوره القدم ودراستى وكنت اعامل اى بنت على انها ولد حتى كانوا يعتبرونى بالغرور
حتى رات بنت معى فى درس التاريخ اول مره شوفتها كانت بتبصلى كتير جدا
كنات بنت غير كل البنات (مؤدبه جدا ومحترمه بتكسف من خيالها زائد انها محبوبه جدا وشها فيه القبول وجميله ايضا
فى الاول بدات معايا حاجه غريبه خلتنى افضل ابصلها كل اما تبصلى وكنت اول واحد نفسى اكلمها وبدات معايا كنت اريد ان امشى معاها وده فى حد ذاته معجزه ان اتشد لواحده
ومرت الايام ومعرفش مالى فى ايه ولا اعرف ان هذا كان الحب
اتشديت لها كتييييييييييييير جدا حتى انى عندما كنت ااكر مش عارف ومش مركز فى اى حاجه كنت ارى بجد صورتها امامى فى اى حاجه حتى جعلتنى لا ارى اماى غيرها
حبيتها
واللى خلانى احبها انها كانت صعبه ومردتش انها تقبل اى ولد يكلمها ورافضه المبدا ده تماما ولكن نظراتها ليا شدتنى ليها وعقتنى بيها
فكرت كتير اروح اكلمها ولكن مكنتش عارف ابدا معها فى الكلام ازاى كانت بتمشى فى الشارع لاتنظر امامها خاااالص
حتى فكرت فى تفكير يمكن مايكونش صح بس ده اللى شفته ادامى..قلت انا لازم اروح اديلها اى حاجه بس مش هينفع هديه لانى هديهالها بمناسبه ايه وتحرجنى فركت اديلها حاجه تاخدها وتردهالى بعد كده
فكرت اديلها كتاب تقراه فكرت كتير لقيت انى لو اديتلها كتاب حب هتحرجنى برده لو كتاب نكت او ترفيهى هتعتبرنى شخصيه غير جاده فكرت انى اديلها كتاب صغير دينى بيشرح الحياه من اول مابتولد الانسان لحد يوم القيامه
مكنش ادامى حل غير ده
ورحت وراهالما روحت من الدرس
بيتها جمب بيتى هى فى الجوهره وانا جمبها على طول فى ال5000 فى شارع مكنش فى نفس كلمتها فيه مردتش تقف خالص وسرعت اكتر كل اما اقرب لكن بسرعه مشى جبتها ومردتش تقف الا لما قلتلها ايه اللى معايا ووقفت واديتهولها عشان تكلم كلمه مفيش اخديته ومشت بقيت خايف من الحصه الجايه فى الدرس لاتقول للمدرس او تجيب والدها
لكن الحمد لله محصلش من ده حاجه بس حصل اغرب من كده
كنت طول الحصه مش عارف هعمل ايه بعد الدس وهكلمها ازاى وهقولها ايه
لكن حصل اللى عمره مااجى فى بالى
من كتر احراجها ادت الكتاب لواحده صاحبتها وصاحبتها استنيتنى تحت واديتهولى وقالتلى كلمه زعلت منها
بتقولى الكتاب بتاعك اهو وهى بتقولك ياريت اللى حصل ده مايكررش عشان سببلها احراج
هموت واعرف احراج مع مين
عدت الايام وشوقى لها بيزيد يمكن عشان كل اللى فيها ده مواصفات اللى بحلم بيها
حتى اجت اخر حصه فى الدرسوفكرت اعمل ايه يومها قلت هكلمها اليوم ده لانى من اخر مره محروج اروح تانى لا اتحرج تانى وتضيع منى لكن لحد مااجى اليوم ده
روحت الدرس وقلت هجيت هديه صغيره عشان اديهالها واكلمها بالى فى قلبى
لكن فضلت واقفه مع اصحابها بعد الدرس ومش عارف اكلمها وسطهم لانها بالتاكيد هتحرجنى
لحد لما ببص صاحبتها والدها اجى اخدها بالعربيه فرحت ببص اتلاقيتها ندهتلها وقالتلها تعالى معايا نوصلك
كان دايما النحس ملازمنى ومن يومها لحد الوقتى النحس ملازمنى فى كل حاجه
عدت السنه وعرفت مكان بيتها والعماره والشقه كمان
وكنت بشوفها واول مره شوفتها فى الاجازه اول ماشفتنى بصت فى السما لحد لما عدت حتى واحد صحبى بيقولى ده شكلها مؤدبه ومحترمه جدا اوعى تضيعها من ايدك
اجت سنه تالته ثانوى ومكنتش معايا فى اى درس لكن عرفتلها درس فى مدرسه العسكيه الثانويه كنت بروحلها على طول بعد الدرس اشوفها وكانت بعد كل مره تطلع من الدرس هى وصاحبه ليها تفضل تتمشى لحد حلوانى العروسه وساعات كانت بتخش من وراه المكان اللى ورا كافتيريا ابو عصام اللى على الطرح الحته الهوس ده وكان تفضل واقفه مع صاحبتها هناك وشويه ويقوموا ماشين
لحد لما اجى يوم قلت لازم اكلمها تانى
واكيد هى هتحس بيا
كانت واقفه فى الحته اللى ورا ابوعصام اللى عند مديريه الامن الفاضيه خالص ده روحت عليها هى وصاحبتها وهما واقفين وقلتلها بعد اذنك ممكن اخد من وقتك دقيقه لسه مكملتش الكلمه قامت ماشيه هى وصاحبتها بس صاحبتها كانت بتوقها فى ايدها وسمعتها بتقولها روحى انتى فرحت وقلت ياريت تاثر عليها وتقف وانا والله لو كلمتها اكيد مليون فى الميه هتعجب بكلامى لانى كلامى الحمد لله اصلا حلو وبعدين ده هيبقى كلام من القلب وحاجه جوايه قلبى مخبيها من سنه
فوقفت فعلا قامت قاتلى كلمه بتقولى بعد اذن حضرتك مش هينفع الكلام ده والاحراج والحاجات ده ومشت تانى فضلت ماشى وراها واوقلها هى كلمه اللى هقولها وصدقينى همشى لكن موقفتش لحد فى الاخر سمعت صاحبتها بتقولها مش هينفع الاحراج ده اضايقت ومعرفتش صاحبتها منين كانت بتقولها روحى انتى وبعد كده تقول كده لحد فى الاخراتلاقتنى طالع على طريق مديريه الامن فقلت اكيد مش هتقف يعنى فى الزحمه ده فقلتلها طب انا اسف لو كنت سببتلك اى احراج بس صدقينى انا كنت عايز اقولك كلمه وامشى
ويومها حتى اصحابى شافوها قالولى ح كلمها تانى ده واقفه هى وصاحبتها عند المسجد وشكلها مضايقه قلتلهم لا بس كانت حالتى وحشه جدا حتى قلتلهم انا هتمشى انا لوحدى قالولى هنسيبك لوحدك قلتلم عادى وسيبتهم ومشيت من كتر التفكير فيها وانا ماشى عربيه خبطتنى بس كانت خبطه بسيطه ولحد الان انا بموت فيها واللى مخلينى متمسك بيها انها عمرها ولا لحد الوقتى بتحب تكلم ولد وده اللى عاجبنى فيها بس انا بحبها دا ونفسى اوصلها ده واموت حتى بعدها واعرفها انى جاد فى كلامى وانى هتقدملها لكن الوقتى مابشوفهاش خالص حتى الكليه شوفتها فى التنسيق ايامها اتلاقيت جايلها تجاره وعمرى ماشفتها فى تجاره واسمها هناك مشطوب عليه بيقولوا معنى كده انها حولت ولحد الان مش عارف اعمل ايه ولحد الوقتى بحاول اشوفها تنزل مره لوحدها لكن كل خروجها من البيت بتلاقيها مع مامتها
متعرفوش اد ايه هى مؤدبه جدا وجميله جدا وكل المواصفات الحلوه فيها ونفسى اوصلها ونفسى اعرف هى شعورها ايه من نحيتى حب بقاله تلت سنين وعرفش شعور اللى ادامى
حتى الان وانا الان فى اولى خدمه اجتماعيه ولا قادر احب تانى وجربت احب واتلاقيت احساسى يكاد يكون مات فكرت انى اخلى بنت من صحابى اللى عند المعهد يكلموها فى البيت كانها اختى بس مش عارف حلو ده ولا وحش ومش عارف اصلا هتقولها ايه لانها مش هتعرف تكلمها فى البيت ومش عارف هتبدا معاها فى الكلام ازاى
ارجوا ردودكم واللى عنده حل يقول وياريت تحكوا قصص حبكم انتوا كمان