قصص واقعية
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصص واقعية
بطلة قِصتي ... هي فتاة من أم سوريهـ ... وأب كويتي ..
تبدأ قصة هذهِ البطلة ... أو إن صح التعبير ... مأساتِها !!
عندما قرر الأبـــ .... تطلِق الأمـــ .... وبأن ترحل إلى ديارها
من دون طفلتها .....
أتذكر وجهـ تلك الطفلة ... كانَ في غاية الجمال .... وملامحـ
في غاية البرائهــ ...........
كبُرت هذهِ الطفلة .... وكبُرت معها همومها ،،، وأحزانها ....
فقد كان الأب مُنشغل بــِ زيجاتِهـ المتكررة ... والتي لم يُحالفهـ
التوفيق فيها ..... وشاءت الأقدار .... أن يستقر في النهاية مع الزوجة
الأكثر شراً .... وهذا حال الدنيا ....
(((تُعطي من لا يستحق ... المُستحقـ )))!!
ورغم المشاكل ..... والأحزان وفُراقــ ... حنان الأمـ
شقت بطلة قِصتي .... طريقها إلى الأمام .... فقد كانت الأولى
في الصفوف المدرسية .... ولم تستسلم للحظهـ ... لظروف حياتِها
رغم أنها كانت كفيلهـ ... ان ترسم ملامحـ التعب // والحُزن على ذاك
الوجهـ الملاكــِ .... ذاك الوجهـ الذي رأيت فيهـ براءة الأطفال
تزيد جمالهـ .... وشموخـ الصمود ... يزيد إصرارهـ
اذكر غُرفتِها ..... في آخر البيت __ على اليمين ... تلك الغرفة الصغيرة
التي إضاءتها تكاد تكون // مُعتِمهـ.... والذي جعلني لم استوعب إلى الآن ....
كيف تحملت أن تمكث فيها ؟!!
فقد كانت ... أشبه بمستودعـ خردة !!
ولكن بطلتنا ... تحملت // ناضلت ومع كل هذا
لم تُعتقـ من جبروت ... زوجة الأب .... ولا من تسلطها
بل إنها أخذت تكيد لها أنواع المكائد ..... دونَ أن تُفكر ... في جبروت
الرب !!!!
وظلت هذهِ البطلة تتعثر مراتــ .. ويكفيها عزماً أن تنهض مرهـ !!
لتواصل السير في حياتِها .... المؤلمة والتي اعرف
تفاصيلها جيداً ... منتظرهـ الأمل // النور // والسرور
راجيهـ من الله أن يُعجل الفرجــ !!
وبالفعل .... ذات يوم جاء // أخيها ........ من أبيها ...
ابن لا احد الزيجات .... ليسكن في نفس المنزل ..
وزادت فرحتِها بقدومهـ ... (( أخي هُنا )) ... سندي // عضِدي
الذي ... ظنت انهـُ ... (( الأمل المنتظر ))
ما عُرف عن هذا الأخ .... بأنهـ شاب صالحـ ... ناجحـ ... ويدرس الطب
ولكن في فترهـ من فترات حياتهـ .... تغير حالهـ ... وتبدلت أحوالهـ
وأصبح ... إنسان .... لا ينام إلى بعد تناول أقراص /// مهدئهـ
صٌرفت لهُ بعد علاجــ ........... ((نفسي طويل ))
وأسباب هذا كُلهـ غامضة ؟؟!!!
المهمـ .... فرحت بطلتنا ... بقدوم أخيها .... وتأملت فيهـ الخير
لتخليصها مما هي فيهـ .... ولكن كيف ذالك ؟!! ... وزوجة الأب
معهم في البيت ...... فقد كانت ترسمـ ،،، وتُخطط
وبالفعل لعِبتها بجدارهـ ...
فقد أخذت تستغل مرض الأخـ .... وتصُب في إذنه .... شكوكـ
وأقاويل ضد أخته .... بل إنها أصبحت تطعن في (( شرفِها )) !!
حتى كرهـ الأخـ ،،، أخته .... وجنـَ غضبهـ
وأصبح يراها عار ... لابُد التخلص منهـ ...........
وفي صباحـ يوم مشؤم .... حيث كانت بطلتنا تتناول إفطارها
بينما الأخ يرشُقها بنظرات الغضب ..... دونَ أن تعرف سببها
قررت أن لا تُكمل إفطارها .... خوفاً منهـ .... متجِهــَهـ إلى غُرفتِها
فأخذت تُسابق خُطواتِها ... لتدخل غُرفتِها ... وتُقفِلها
وسرعان ما أقفلتها .... حتى سمعت خبطات الباب ... تعتلي البيت
وصوت الأخـ المُهدد ... يملئ أركانه ...
بصوت خائف ... متلعثمـ .... أخي ماذا تُريد ؟!!
فقال : افتحيـ الباب .............. رددت ...
أخي ماذا تريد ؟!!
والخوف يعتريها .... ولا أحد يُشير لها ماذا تفعل ؟!!........... لا أحد ،،، لا أحد
فقررت أن تفتحـ الباب ... وليتها لم تفعل !!!
اخذ الأخ بكل قسوة ... ولا مبالاة /// يضرب بطلتنا ،،، بكل ما حولهـ
وبدون رحمهـ أو شفقهـ ... اخذ يضربها بأقدامهـ ،،، ويخنق أنفاسها
بيديهـ ... وبعد جُهد ... تخلصت منهـ ... وأخذت
تركض ،،، تركض ...................... إلى أين ؟!
إلى الأسفل .............. أين ؟!!! فلا أحد هُناك .... إلا زوجة الأب
شرارة الحريقـ ..
فألهمها الرب ........... أن تدخل (( دورة المياهـ )) لتُقفل على نفسها
وهي تبكي .... أخي ماذا تريد مني ؟! ما قضيتك ؟! ما مصيبتك ؟!
ولكنـ لا حياة لمن تُنادي ... فقد تحول الأخــ إلى بركان من الغضب
ووحش نُزعـ من قلبِهـ // الرحمة
فأخذ بكل قوتِهـ ... يركل الباب ... حتى انفتحـ
فشدها من شعرِها ... يُخبط بِها جدران البيت ... وكأنها
دمية من قُماش ... حاولت الاستنجاد بأحد ............ لكن من هُناك
ليسمعـ .... لا يوجد إلا زوجة الأب ... التي وقفت مذهولة
مصدومة ... لم تتوقع أن تصل الأمور إلى هذا الحد
ففرت هاربة ... تطلب النجدة من الجيرانـ ....
ولكنـ ...................
بعد ماذا ؟؟!! بعد أن حطمـ هذا الوحشـ ... رأسها على رُخام
البيت .... ولم يكتفي .... بل أصابه الانهيار .... واخذ يقفز بكل ثِقلهـ على
جثتهـا الطاهرة .... والدم يخرجـ من فمِها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
آآآآآآآآآآآه ما أصعب ذلك على نفسي ....
وما اقسي البشر عندما يكيدون لبعض .....
آآآآآآآآآآآآآه ما أصعب ذالك على نفسي ...
عندما نتجرد من كل معاني الإنسانية
نعم يا أحبتي ............... ماتت ،،، بطلتنا ... بعدما أن عاشت
حياة مليئة بـِالأسى ،،، والظلم .... ماتت وهي تنتظر الفرجـ
ولم تعلم أن الفرجــ .................. هو (( الموت ))!
ولكن من يكترثـ .... فالقاتل الأخ ،،، والمقتولة الأخت
إذاً ... ليخرس الجميعـ .... ولندفن القصة ..... ولا حاكم ولا محكومـ
((ويبقى ملك الملوكـ ..... الحاكم العادل ))!!!
ماتت بطلة قصتي .... مظلومة ،،،، مظلومة ،،، مظلومة
فأن اعرف طُهر ذاك الجسد ... ونقاء تلك الروحـ
ماتت بطلة قصتي ..... وأوراق حياتِها مبعثرهـ ...
لا عنوان ؟؟!!!
ولا مكان ؟؟!!!
ماتت أجمل الذكريات ،،،، وأروع اللحظات
عرفتها في حياتي !!!!
--------
(( منقول))
---------
مع تحيات:---
زعيمة " فارسات منتصف الليل "
تبدأ قصة هذهِ البطلة ... أو إن صح التعبير ... مأساتِها !!
عندما قرر الأبـــ .... تطلِق الأمـــ .... وبأن ترحل إلى ديارها
من دون طفلتها .....
أتذكر وجهـ تلك الطفلة ... كانَ في غاية الجمال .... وملامحـ
في غاية البرائهــ ...........
كبُرت هذهِ الطفلة .... وكبُرت معها همومها ،،، وأحزانها ....
فقد كان الأب مُنشغل بــِ زيجاتِهـ المتكررة ... والتي لم يُحالفهـ
التوفيق فيها ..... وشاءت الأقدار .... أن يستقر في النهاية مع الزوجة
الأكثر شراً .... وهذا حال الدنيا ....
(((تُعطي من لا يستحق ... المُستحقـ )))!!
ورغم المشاكل ..... والأحزان وفُراقــ ... حنان الأمـ
شقت بطلة قِصتي .... طريقها إلى الأمام .... فقد كانت الأولى
في الصفوف المدرسية .... ولم تستسلم للحظهـ ... لظروف حياتِها
رغم أنها كانت كفيلهـ ... ان ترسم ملامحـ التعب // والحُزن على ذاك
الوجهـ الملاكــِ .... ذاك الوجهـ الذي رأيت فيهـ براءة الأطفال
تزيد جمالهـ .... وشموخـ الصمود ... يزيد إصرارهـ
اذكر غُرفتِها ..... في آخر البيت __ على اليمين ... تلك الغرفة الصغيرة
التي إضاءتها تكاد تكون // مُعتِمهـ.... والذي جعلني لم استوعب إلى الآن ....
كيف تحملت أن تمكث فيها ؟!!
فقد كانت ... أشبه بمستودعـ خردة !!
ولكن بطلتنا ... تحملت // ناضلت ومع كل هذا
لم تُعتقـ من جبروت ... زوجة الأب .... ولا من تسلطها
بل إنها أخذت تكيد لها أنواع المكائد ..... دونَ أن تُفكر ... في جبروت
الرب !!!!
وظلت هذهِ البطلة تتعثر مراتــ .. ويكفيها عزماً أن تنهض مرهـ !!
لتواصل السير في حياتِها .... المؤلمة والتي اعرف
تفاصيلها جيداً ... منتظرهـ الأمل // النور // والسرور
راجيهـ من الله أن يُعجل الفرجــ !!
وبالفعل .... ذات يوم جاء // أخيها ........ من أبيها ...
ابن لا احد الزيجات .... ليسكن في نفس المنزل ..
وزادت فرحتِها بقدومهـ ... (( أخي هُنا )) ... سندي // عضِدي
الذي ... ظنت انهـُ ... (( الأمل المنتظر ))
ما عُرف عن هذا الأخ .... بأنهـ شاب صالحـ ... ناجحـ ... ويدرس الطب
ولكن في فترهـ من فترات حياتهـ .... تغير حالهـ ... وتبدلت أحوالهـ
وأصبح ... إنسان .... لا ينام إلى بعد تناول أقراص /// مهدئهـ
صٌرفت لهُ بعد علاجــ ........... ((نفسي طويل ))
وأسباب هذا كُلهـ غامضة ؟؟!!!
المهمـ .... فرحت بطلتنا ... بقدوم أخيها .... وتأملت فيهـ الخير
لتخليصها مما هي فيهـ .... ولكن كيف ذالك ؟!! ... وزوجة الأب
معهم في البيت ...... فقد كانت ترسمـ ،،، وتُخطط
وبالفعل لعِبتها بجدارهـ ...
فقد أخذت تستغل مرض الأخـ .... وتصُب في إذنه .... شكوكـ
وأقاويل ضد أخته .... بل إنها أصبحت تطعن في (( شرفِها )) !!
حتى كرهـ الأخـ ،،، أخته .... وجنـَ غضبهـ
وأصبح يراها عار ... لابُد التخلص منهـ ...........
وفي صباحـ يوم مشؤم .... حيث كانت بطلتنا تتناول إفطارها
بينما الأخ يرشُقها بنظرات الغضب ..... دونَ أن تعرف سببها
قررت أن لا تُكمل إفطارها .... خوفاً منهـ .... متجِهــَهـ إلى غُرفتِها
فأخذت تُسابق خُطواتِها ... لتدخل غُرفتِها ... وتُقفِلها
وسرعان ما أقفلتها .... حتى سمعت خبطات الباب ... تعتلي البيت
وصوت الأخـ المُهدد ... يملئ أركانه ...
بصوت خائف ... متلعثمـ .... أخي ماذا تُريد ؟!!
فقال : افتحيـ الباب .............. رددت ...
أخي ماذا تريد ؟!!
والخوف يعتريها .... ولا أحد يُشير لها ماذا تفعل ؟!!........... لا أحد ،،، لا أحد
فقررت أن تفتحـ الباب ... وليتها لم تفعل !!!
اخذ الأخ بكل قسوة ... ولا مبالاة /// يضرب بطلتنا ،،، بكل ما حولهـ
وبدون رحمهـ أو شفقهـ ... اخذ يضربها بأقدامهـ ،،، ويخنق أنفاسها
بيديهـ ... وبعد جُهد ... تخلصت منهـ ... وأخذت
تركض ،،، تركض ...................... إلى أين ؟!
إلى الأسفل .............. أين ؟!!! فلا أحد هُناك .... إلا زوجة الأب
شرارة الحريقـ ..
فألهمها الرب ........... أن تدخل (( دورة المياهـ )) لتُقفل على نفسها
وهي تبكي .... أخي ماذا تريد مني ؟! ما قضيتك ؟! ما مصيبتك ؟!
ولكنـ لا حياة لمن تُنادي ... فقد تحول الأخــ إلى بركان من الغضب
ووحش نُزعـ من قلبِهـ // الرحمة
فأخذ بكل قوتِهـ ... يركل الباب ... حتى انفتحـ
فشدها من شعرِها ... يُخبط بِها جدران البيت ... وكأنها
دمية من قُماش ... حاولت الاستنجاد بأحد ............ لكن من هُناك
ليسمعـ .... لا يوجد إلا زوجة الأب ... التي وقفت مذهولة
مصدومة ... لم تتوقع أن تصل الأمور إلى هذا الحد
ففرت هاربة ... تطلب النجدة من الجيرانـ ....
ولكنـ ...................
بعد ماذا ؟؟!! بعد أن حطمـ هذا الوحشـ ... رأسها على رُخام
البيت .... ولم يكتفي .... بل أصابه الانهيار .... واخذ يقفز بكل ثِقلهـ على
جثتهـا الطاهرة .... والدم يخرجـ من فمِها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
آآآآآآآآآآآه ما أصعب ذلك على نفسي ....
وما اقسي البشر عندما يكيدون لبعض .....
آآآآآآآآآآآآآه ما أصعب ذالك على نفسي ...
عندما نتجرد من كل معاني الإنسانية
نعم يا أحبتي ............... ماتت ،،، بطلتنا ... بعدما أن عاشت
حياة مليئة بـِالأسى ،،، والظلم .... ماتت وهي تنتظر الفرجـ
ولم تعلم أن الفرجــ .................. هو (( الموت ))!
ولكن من يكترثـ .... فالقاتل الأخ ،،، والمقتولة الأخت
إذاً ... ليخرس الجميعـ .... ولندفن القصة ..... ولا حاكم ولا محكومـ
((ويبقى ملك الملوكـ ..... الحاكم العادل ))!!!
ماتت بطلة قصتي .... مظلومة ،،،، مظلومة ،،، مظلومة
فأن اعرف طُهر ذاك الجسد ... ونقاء تلك الروحـ
ماتت بطلة قصتي ..... وأوراق حياتِها مبعثرهـ ...
لا عنوان ؟؟!!!
ولا مكان ؟؟!!!
ماتت أجمل الذكريات ،،،، وأروع اللحظات
عرفتها في حياتي !!!!
--------
(( منقول))
---------
مع تحيات:---
زعيمة " فارسات منتصف الليل "
جيجى- ملازم
- مزاجى :
المهنة :
الدولة :
عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 29
المزاج : دلع
رد: قصص واقعية
قصة ملائكـه تنقذ فتاة من الأغتصاب
قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض
ولان صاحبه القصه
اقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير
اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,
بل
لااعرف كيف الصلاة
والعجيب اني مربيه اجيال
معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,
المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,
وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,
فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.
ومنهن التي في اجازة امومه,
وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء,
فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,
ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,
وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,وخرجت بسرعه فركبت السياره,
وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,
سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
ولدت,و...و...و
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,
فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة,
ورفعت الستار .....ماهذا الطريق؟؟؟؟
ومالذي صاااار؟؟؟؟
فلان أين تذهب بي!!؟؟؟
قال لي وكل وقااااحة:
الأن ستعرفين!!
فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ............ قلت له وكلي خوووف
يافلان أما تخاف الله!!!!!!
اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,
وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,
وكنت اعلم أني
هالكة......لامحالة.
فقال بثقة أبليسيةلعينة:
أما خفتي الله أنتي,
وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟
ولاتعلمين انك فتنتيني,
واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت...صرخت؟؟
ولكن المكان بعيييييييييييييد,
ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,
مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء,
وقلت
بيأس وأستسلام,
أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!
فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,
صليتها بخوووف...برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي ,
توسلت لله تعالى ان يرحمني,
ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,
وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.
وأنا أنهي صلاتي.
تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكااااااااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!!
أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!
لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,
ولكن فرحت بجنون
وأخذت أقفز
,وأنادي
,وذلك السائق ينهرني,
ولكني لم أبالي به......
من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.
فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,
وقال أركبي مع أحمد في السيارة,
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق...... ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:
كيف عرفتما بمكاني؟
وكيف جئت من الشرقيه ؟
..ومتى؟
قال:في البيت تعرفين كل شيئ.
وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,
ونزلت مسرعة
,مسرورة أخبرأمي.
دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,
قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,
وأخوك محمد مازال نائما.
فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .
أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث...
فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟
ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,
بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .
فحمدت الله تعالى على ذلك,
وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه....
تحيـــــاتـــي
: اخوكم عبدالله عقيل العنزي
من المملكه العربيه السعوديه.
قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض
ولان صاحبه القصه
اقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير
اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,
بل
لااعرف كيف الصلاة
والعجيب اني مربيه اجيال
معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,
المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,
وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,
فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.
ومنهن التي في اجازة امومه,
وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء,
فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,
ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,
وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,وخرجت بسرعه فركبت السياره,
وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,
سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
ولدت,و...و...و
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,
فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة,
ورفعت الستار .....ماهذا الطريق؟؟؟؟
ومالذي صاااار؟؟؟؟
فلان أين تذهب بي!!؟؟؟
قال لي وكل وقااااحة:
الأن ستعرفين!!
فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ............ قلت له وكلي خوووف
يافلان أما تخاف الله!!!!!!
اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,
وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,
وكنت اعلم أني
هالكة......لامحالة.
فقال بثقة أبليسيةلعينة:
أما خفتي الله أنتي,
وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟
ولاتعلمين انك فتنتيني,
واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت...صرخت؟؟
ولكن المكان بعيييييييييييييد,
ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,
مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء,
وقلت
بيأس وأستسلام,
أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!
فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,
صليتها بخوووف...برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي ,
توسلت لله تعالى ان يرحمني,
ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,
وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.
وأنا أنهي صلاتي.
تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكااااااااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!!
أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!
لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,
ولكن فرحت بجنون
وأخذت أقفز
,وأنادي
,وذلك السائق ينهرني,
ولكني لم أبالي به......
من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.
فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,
وقال أركبي مع أحمد في السيارة,
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق...... ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:
كيف عرفتما بمكاني؟
وكيف جئت من الشرقيه ؟
..ومتى؟
قال:في البيت تعرفين كل شيئ.
وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,
ونزلت مسرعة
,مسرورة أخبرأمي.
دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,
قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,
وأخوك محمد مازال نائما.
فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .
أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث...
فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟
ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,
بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .
فحمدت الله تعالى على ذلك,
وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه....
تحيـــــاتـــي
: اخوكم عبدالله عقيل العنزي
من المملكه العربيه السعوديه.
الزعيم- جندى تحت التدريب
- مزاجى :
المهنة :
الدولة :
عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
المزاج : نابس
رد: قصص واقعية
مشكور اكتير الزعيم
رد: قصص واقعية
مشكوررررررررر يا زعيم والله القصة اعجبتني كتير وشكرا اليك يا جيجي قصتكم حلو كتير
تقبل مروري
تقبل مروري
قلب سجين- مســـــاعد
- مزاجى :
المهنة :
الدولة :
عدد المساهمات : 155
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
العمر : 35
المزاج : رايق
رد: قصص واقعية
لاشكر على وجب ياقلب سجين
جيجى- ملازم
- مزاجى :
المهنة :
الدولة :
عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 29
المزاج : دلع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى