منــتديات ابــــــداع قـلــــم
أعضائنا وزوارنا الأعزاء,
إذا أردتم مُساندتنا يُمكنكم أن تقوموا بِهِبَة لهذا المنتدى و تساهمون بذلك في استمراريته و نشاطه.
كل هباتكم ستستعمل لضمان جودة و استمرارية نشاط, جودة و حيوية هذا المنتدى. ارجو التسجيل بالمنتدى والتفاعل ان ارتم
المدير العام للمنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منــتديات ابــــــداع قـلــــم
أعضائنا وزوارنا الأعزاء,
إذا أردتم مُساندتنا يُمكنكم أن تقوموا بِهِبَة لهذا المنتدى و تساهمون بذلك في استمراريته و نشاطه.
كل هباتكم ستستعمل لضمان جودة و استمرارية نشاط, جودة و حيوية هذا المنتدى. ارجو التسجيل بالمنتدى والتفاعل ان ارتم
المدير العام للمنتدى
منــتديات ابــــــداع قـلــــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء Empty الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء

مُساهمة من طرف الشاعر1 الأحد مارس 06, 2011 6:01 am


الدروس المستفادة من سير و قصص بعض الأنبياء(عليهم السلام)


أولاً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله آدم(عليه السلام)
**في قصة الشيطان مع سيدنا آدم عليه السلام كثير من الدروس والعبر وهي قصة المساس بأولياء الله تعالي فربنا جلا وعلا يقول (قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأُغوينهم أجمعين)

**في هذه الآية يتوعد الشيطان بني آدم بإضلالهم وصدهم عن الطريق القويم ، ثم يستدرك الشيطان أن سبب طرده من الجنة هو رفضه تعظيم احد أولياء الله وهو سيدنا آدم عليه السلام وربنا هو من أمره بتعظيمه بالسجود له ولكن الشيطان استكبر وعصي أمر ربه.
**وعندما أدرك الشيطان لعنه الله أن توعد كل بني آدم ولم يستثني منهم احد وان له سابقة في احد أوليائه فخشي الشيطان غضب ربه عليه فاستثني فقال : (إلا عبادك منهم المخلصين(.

**عجبا توقف الشيطان عند الحديث عن أولياء الله خوفا ورهبة من عذاب الله ، لان ربنا توعد كل من يمس أحد أوليائه ووعد بأن يحاربه ربنا جلا وعلا ومن يقوي علي محاربة الواحد القهار.

**قال الشيخ علي زين العابدين والله لقد فعل الوهابية ما خشي الشيطان فعله ؟ فقال له طلبته وكيف ذلك؟
**قال لقد خشي الشيطان المساس بأولياء الله وتحفظ في ذلك ، فهل رأيتم أن احد الوهابية خشي من المساس بهم وتحفظ في ذكرهم؟



ثانياً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله نوح(عليهم السلام)

1/أصحاب الهدف الواحد و الفكرة الواحدة في مركب واحد سويا.
2/فما يسوؤك يسوؤني و ما ينفعك ينفعني.
3/فلا مفر من التعاون و لا بديل لروح الفريق.
4/فقط ضع هذا في اعتبارك و أنت معنا في السفينة
5/"لا تتأثر بالسخرية و الانتقادات و تتوقف بل أكمل مهمتك و العمل الموكل إليك". لو توقف نوح عليه السلام عن بناء السفينة بسبب انتقاد 6/الآخرين وسخريتهم، ما كنا حتى يومنا هذا نتحدث عن هذه المعجزة.

بسم الله الرحمن الرحيم
"وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَاتَسْخَرُونَ" سورة هود آية 38.
7/لا تجعل النقد الهدام يثنيك عن أداء المهمة التي أنت بصددها.
8/فقط تخيل حال من يسخر منك بعد حين.... عند تحقيق هدفك.
و ما أكثر الساخرين هذا العمل ليس بينك وبينهم
ولكنه بينك و بين الله.
9/تذكر أن هذه السفينة لم تبن من طرف محترف, وان سفينة تيتانيك بنيت من طرف محترفين في هذا المجال.
بناء السفينة لم يتم بأيدي محترفين في صناعة السفن.
و لكنه تم على أيدي هواة .
و يا للعجب لم تغرق السفينة التي صنعوها.
بينما قامت مجموعة من أفضل المحترفين في صناعة السفن بصناعة
سفينة تايتانك Titanic التي غرقت في أولى رحلاتها.
صناع سفينة نوح أخلصوا النية لله ثم أتقنوا عملهم.
10/فهل أخلصنا نحن صناع الحياة وأتقننا ؟
11/إن كنت لست محترفاً فأنت قادر على فعل الكثير
فقط أخلص النية و اعمل و ما التوفيق إلا من الله.



ثالثاً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله إبراهيم(عليه السلام)
الدرس الأول : تحديد الحاجات الإنسانية.
الدرس الثاني : أن الموارد ، رزق الله تعالى لعباده ، متاحة لجميع خلقه وليس من حق أحد حرمان الآخرين منه ، لاختلاف العقيدة أو الأيدولوجية أو التوجه الفكري ، فحينما دعا سيدنا إبراهيم عليه السلام ربه بالأمن والرزق لمن آمن بالله واليوم الآخر قال ربنا سبحانه : " ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير " " البقرة : من الآية 126 ."
الدرس الثالث : الدعاء الاقتصادي : وهو من أسباب وفرة الرزق ورغد العيش ، فها هو سيدنا إبراهيم عليه السلام يسكن زوجه وابنه بأمر الله سبحانه منطقة لا توجد بها أية موارد اقتصادية ثم دعا ربه عز وجل فاستجاب الله سبحانه وتعالى لدعائه بإخراج الماء من بئر زمزم معجزة إلهية ما زالت تدر ماءها على مدى التاريخ ورزقهم بأنواع الأطعمة والثمرات العديدة وتحقق لمكة المكرمة الأمن الدائم ، وهكذا كانت الشروط الإيمانية سببا للنماء الاقتصادي حتى بدون وجود الشروط المادية ، الأمر الذي يؤكد تميز الاقتصاد الاسلامى الذي يجب أن يقوم في أصوله وتحليلاته على الشروط الإيمانية والشروط المادية ، وعلى أن الدعاء الاقتصادي باعتباره أحد الشروط الإيمانية هام في حياتنا فالله عز وجل الذي استجاب لسيدنا إبراهيم عليه السلام موجود وفضله واسع ، ورزقه وفير ، وأمرنا سبحانه كذلك بالدعاء في قوله تعالى : " وقال ربكم ادعوني أستجب لكم " " غافر : من الآية 60 " ، " والله يرزق من يشاء بغير حساب " " البقرة : من الآية 212 " أي بدون
وجود الشروط المادية .
رابعاً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله يوسف(عليه السلام)
1/ضرورة العدل بين الأولاد. و الصبر على الابتلاء وعدم الجزع.
2/لطف الله وعنايته بأوليائه.
3/استشعار رقابة الله تمنع العبد من الوقوع في المحرمات.
4/تأييد الله لأوليائه في أحلك الظروف وأشدها.
5/تحمل المؤمنين للأذى وثباتهم على الحق.
6/الإحسان وأثره العظيم في كسب قلوب المدعوين.
7/اقتناص الفرص المناسبة لبذل النصيحة.
8/العبادة والحكم صنوان لا يفترق أحدهما عن الآخر.
9/ظهور الحق ولو بعد أمد.
10/النهي عن أن يمدح المسلم نفسه.
11/جواز طلب الولاية لمن علم من نفسه الكفاءة.
12/لا تحمل نفس ذنب غيرها.
13/الشكوى إلى الله لا إلى الخلق.
14/عدم اليأس من روح الله سبحانه وتعالى.
15/التقوى والصبر مفتاح كل خير.
16/العفو عند المقدرة. و مجيء النصر في آخر أشواط الكفاح.
17/قصة يوسف منهج لكل داعية يريد نجاح دعوته.
خامساً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله شعيب(عليه السلام)

تمتلئ قصة سيدنا شعيب علية السلام مع أهل مدين بالعديد من الدروس الاقتصادية نلخصها فيما يلي :
الدرس الأول : ضبط المقاييس : إن النشاط الاقتصادي في معظمه نشاط كما يقوم على المقاييس المختلفة التي تضبط الحقوق والالتزامات في التعامل بين الناس من مكاييل وموازين وعدد ، و أي خلل فيها يربك الحياة الاقتصادية ويؤدى إلى اختلالات عديدة وظلم فادح ، والعدل هو جوهر الرسالات السماوية في كل المجالات ومنها المجال الاقتصادي ، ورسالات الله سبحانه وتعالى إلى الناس بواسطة الرسل حلقات متكاملة ، ولذا علينا أن نعتبر برسالة سيدنا شعيب عليه السلام التي دارت حول مكافحة ذنب اقتصادي كبير وهو الغش في المقاييس وعلاج ذلك بطلب الوفاء بهما حيث تتكرر الآيات القرآنية موضحة ذلك مثل قوله تعالى :
" والى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم " " الأعراف : من الآية 85 " وقوله عز وجل : " والى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره ولا تنقصوا المكيال والميزان إنى أراكم بخير وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط " " هود : 84 " .

وكأنا بهذه الدعوة الصادقة من سيدنا شعيب عليه السلام والتي تأكدت في دعوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في سورة المطففين ، تحتاج إلى المناداة بها عاليا في هذه الأيام التي تباع فيها السلع عادة معلبة أو مغلفة وفق موازين معينة مكتوبة عليها وفق ما تم عند الإنتاج والتعبئة حيث نجد مكتوبا على العلبة أو الكيس زنة كيلوا جرام مثلا ولا يعاد وزنها عند البيع بل يأخذها المشترى ثقة في المكتوب عليها مع أن هذا الوزن بالتأكيد نقص بالجفاف ، وما يحدث من تسرب كميات من العبوة خاصة من الأكياس البلاستيكية فينقص الوزن عند البيع عنه عند التعبئة ، وهذا نقص في الميزان وبخس لأشياء الناس منهي عنه ، هذا فضلا عن الشك في مدى صحة صدق الوزن المكتوب على العبوة وعدم تواجد رقابة مستمرة من محتسب أو غيره .
الدرس الثاني : الفساد الذي ينطوي على أكل أموال الناس بالباطل سواء بالغش في المعاملات وبخس الناس حقهم أو الرشاوى والاختلاسات وكلها داخلة في النهى الذي قاله سيدنا شعيب لقومه " ولا تعثوا في الأرض مفسدين " " البقرة : 60 " .
الدرس الثالث : الضرائب الظالمة : وعلى الأخص الضرائب غير المباشرة على السلع الخدمات عند التعامل بها في الأسواق وهذا ما يفهم من قوله تعالى :
" ولا تقعدوا بكل صراط توعدون " " الأعراف : الآية 86 " اى تقعدون بالطرق والأسواق تتوعدون الناس بأخذ أموالهم من مكوس وغير ذلك فكانوا أول من أخذ عشور أموال المارين عليهم بتجارات وغيرها .
الدرس الرابع : الحرية الاقتصادية المنفلتة من كل قواعد أو ضوابط فلقد استنكروا من سيدنا شعيب عليه السلام تدخله لأمرهم بإيفاء الكيل والميزان وعدم إنقاصهما وعدم بخس الناس أشياءهم فجاء ردهم عليه بقولهم : " قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء " " هود : 87 " وهذا درس لمن يرجوا لرأسمالية السوق الحرة التي تترك فيها المعاملات طبقا لقاعدة البقاء للأقوى وآليات السوق المزعومة واليد الخفية المفترضة حسب قول آدم سميث مما أدى إلى انتشار الممارسات الاحتكارية والممارسات غير الأخلاقية التي أضرت بالأسواق وبالاقتصاد ، وبدأت الأصوات العاقلة تنادى بضرورة تدخل الحكومات لضبط هذه الحرية المنفلتة بتشريعات متعددة منها ما يعرف في بمصر بمشروع قانون تنظيم المنافسة ومنع الاحتكار الذي أعد منذ ثلاث سنوات ولم ير النور بعد.


سادساً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله لوط(عليه السلام)
1/الاضطرابات النفسية من نتائج الشذوذ الجنسي.
2/الإيدز والبكتريا الفتاكة من نتائج الشذوذ الجنسي.
3/الشذوذ والطهارة متناقضان.
سابعاً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله موسى(عليه السلام)
أولها : أن اعتصامنا بلا اله إلا الله ، فلا اله إلا الله من اجلها الكتب نزلت ،ومن اجلها الرسل أرسلت ، ومن اجلها الدنيا دمرت خمس مرات ، ومن اجلها أقيمت المعالم ، وبثت الأجيال ،وبذلت الأموال ، ورفعت السيف ، فلا اله إلا الله لا بد أن تسيطر على كل واحد منا.
الثانية : أن الدين يكون بالصلاة ، ولا صلاة إلا بدين ، ولا دين بغير صلاة.
الثالثة : أنا إذا لم نجعل في أذهاننا الإيمان باليوم الآخر ، فو الله لا نعيش في سلام ولا أمن ، ولا في استقرار ولا في طمأنينة ، لأن الذين نسوا اليوم الآخر تقاتلوا ودمروا بعضهم ، وأطلقوا صواريخهم وقتلوا الآمنين والنساء والأطفال ودمروا البيوت ، لأنهم لا يؤمنون بالله واليوم الآخر .
الرابعة: أن الله ، عز وجل ، ينصر أولياءه ، ولو ظهروا على الساحة أنهم مهزومون ، أو أنهم قليلون ، أو أنهم مضطهدون ، فالنصر معهم والعاقبة لهم .
أخيراً / الدروس المستفادة من سيرة نبي الله محمد(صلى الله عليه و سلم)
السيرة ذاتها معجزة من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ، وآية من آيات نبوته ، فهي سيرة عظيمة لمن تدبرها و لو لم تكن له معجزة غير سيرته لكفى .
معايشة الصحابة الكرام والسعادة بصحبة خير الأنام ، نفرح لفرحهم ، ونبكي لبكائهم .
دراسة السيرة النبوية متعة روحية وغذاء للقلوب الزكية .
دراسة السيرة تفيد المسلم الوقوف على كثير من الأحكام الفقهية والدروس التربوية ، فلا يستغني عنها الدعاة إلى الله عز و جل ليتعلموا كيف تكون الدعوة إلى الله ، ولا يستغني عنها المربون ليتعلموا كيف تكون التربية .
دراسة السيرة تعطينا المنهج الصحيح لحياة الفرد والمجتمع المسلم ، ومعين رائق لفهم الشرعية الإسلامية
وصورة صحيحة لأعظم منهج شهدته الأرض .
إفشاء السلام ..الأصل في الدين السلام ..وليس الصدام والتعطش للدماء
الإيمان بفكرة المواطنة
المرأة حاضرة بقوة في حياة النبي ...لن تحدث نهضة إلا برفع الظلم عن المرأة
الثقافة والفنون لإحداث النهضة ورفع الروح المعنوية
تجميع الناس على الرسالة ...لا مذاهب ولا طوائف
يجب أن تكون لغة الخطاب الديني مناسبة للوقت الذي تمر به الأمة
أخلاق أساسية نتعلمها ...الصدق ، الوفاء ، الأمانة ، الإتقان ، العمل
احترام رأي الشعوب وأخذ رأي الناس وحرية التعبير عن الرأي
لن تحدث نهضة إلا بوجود قائد يجتمع عليه الناس
الإيمان هو الدافع للنجاح ... (نحن قوما أعزنا الله بالإسلام ...فان ابتغينا العزة في غير الإسلام ..أذلنا الله).
و أخيراً يجب علينا الإقتداء بكل الرسل و الأنبياء لنفوز برضا الله و محبة الناس.
و الحمد لله رب العالمين
تم بحمد الله














الشاعر1
رئيــــــــــس الوزراء
رئيــــــــــس الوزراء

مزاجى : الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء 8010
المهنة : الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء Studen10
الدولة : الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء 3dflag13
عدد المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 08/12/2010
الموقع : https://nmar.yoo7.com
المزاج المزاج : relax

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء Empty رد: الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء

مُساهمة من طرف جيجى الجمعة مايو 06, 2011 10:25 am

مشكور

جيجى
ملازم
ملازم

مزاجى : الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء 310
المهنة : الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء Studen10
الدولة : الدروس المستفادة من قصص بعض الأنبياء 3dflag13
الجدي
الكلب
عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 29
المزاج المزاج : دلع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى